
جيل القادة الصاعدين
- التاريخ العراق | 2019 - 2020
من خلال حملات إعلامية شاملة، عمل عمر باستمرار على مكافحة العنف والإرهاب ونفوذ الميليشيات في المجتمع العراقي. ويعتمد في نهجه على التثقيف وزيادة الوعي، مع التركيز بشكل خاص على فئة الشباب العراقيين المعرّضين لخطر الاستقطاب من قبل الجماعات المتطرفة. وتستند هذه الحملات إلى استخدام منصات إعلامية متعددة لنشر رسائل التسامح والمشاركة الديمقراطية وحل النزاعات بالطرق السلمية.
يكمن نجاح هذه المبادرات في قدرتها على تقديم بدائل مقنعة للأيديولوجيات المتطرفة، مع الأخذ في الاعتبار المظالم والهواجس المشروعة التي يواجهها الشباب العراقي. وتؤكد حملات عمر باستمرار على أهمية المشاركة المدنية والانخراط في الحياة الديمقراطية كبدائل حقيقية للعنف والتطرف.